اهداء الى 18طلقة و وردة.
..
ما الذي يجعل الموت يرتجف على مشنقة الحياة... ما الذي يجعل النجم نجما و الشمس و الحياة أسمى من كل المقاييس ...ما الذي يجعل
ما الذي يجعل الموت يرتجف على مشنقة الحياة... ما الذي يجعل النجم نجما و الشمس و الحياة أسمى من كل المقاييس ...ما الذي يجعل
الشهادة و الحياة في كفة واحدة ...ما الذي يجعل الصمود صمودا مجلجلا و النضال قويا حقيقيا ...ما الذي يجعل العزيمة أصلب من الصلابة و القناعات أرسخ من الرسوخ نفسه...ما الذي يجعل 18 مناضلا و مناضلة عنوانا لفجر الشيوعية ...ما الذي يجعل 18 رفيقا و رفيقة أقوى من الجلاد و من السجان و من النظام الفاشي بكل تراكماته...ما الذي يجعل زهرة ابنة الواحد و العشرين سنة أكبر من عمرها ...ما الذي يجعل الشمس تشرق من قلب السجون...ما الذي يجعل كوبا نموذجا و النيبال حقيقة و الصين الشعبية مرشدا و فلسطين شعب لا يقهر...ما الذي يجعل الحاضر صيفا ساخنا و المستقبل ربيعا واعدا نحو الغد الأحمر...غير قناعات و مبادئ أثبتت جدارتها و صحتها على أرض الواقع ... من الذي يجعل و سيجعل الشعب حرا و كريما غير 18 شمعة و زهرة ، نموذج لكل الشيوعيات و الشيوعيين.من الذي يجعل و سيجعل الشعب المغربي على عتبة الحقيقة غير كوادر واعدة من شاكلة : زهرة ، عثمان ، يوسف ، مراد ، محمد ، علاء ، يوسف ، خالد ،جلال ، حفيظ ، عبدالله ، ناصر ، يونس ، العربي
...الرفيقة راوية
0 commentaires:
إرسال تعليق