نداء تجمع المناضلين المغاربة في المهجر للأعمال و النضال.
نداء إلى الرأي العام الوطني و الدولي.
نداء إلى المناضلين.
نداء إلى كل القوى التقدمية و الثورية.
نداء إلى كل قوى المقاومة.
الحرية للمناضلين المعتقلين 24 و المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي (الماركسي- اللينيني) المكون الأساسي داخل الإتحاد الوطني لطلبة المغرب.
دعمنا للمناضلين المعتقلين و المناضلين الثوريين بالراشيدية و مراكش ، عاش التضامن الأممي !!!.
تجمعنا للمناضلين المغاربة للأعمال و النضال collectif des militants marocains d’action et de lutte يعلن دعمه المطلق لمعركة التي يخوضها شعبنا من طبقة عاملة و فلاحين و حركة طلابية في إطاره الشرعي أوطم، و كل الحركات الجماهيرية.
تجمعنا يِِؤكد تشبثه بمبادئ الصراع الطبقي، و إدانته للنظام الفاشي الدموي و سياسته اللاوطنية ، اللاديمقراطية، اللاشعبية، في خدمة البورجوازية الفيودالية الكمبرادورية للإمبريالية..
هذه النضالات تقاطعها الصحافة الرسمية بأوربا، و هو أمر عادي نظرا لاتجاهها الأيديولوجي و انتمائها للبرجوازية الإمبريالية.
و الإنتهازيون من بين الديمقراطيين الذين ساوموا بمكتسبات "المجتمع المدني" و "الدستور الديمقراطي" مثل باعة نصابين، سقطوا في سخرية مطلقة، مع أولئك الذين يأكلون من كل الرفوف، و الذين تمنوا التعاون مع النظام داخل المهجر لإجراء مصالحة الزيت و النار بين اليمين الرجعي و جمعيات الصداقة البوليسية السابقة و الديمقراطيين المعتدلين.
اليوم يتحمل المناضلون الحقيقيون مسؤولية تاريخية عن طريق أنشطة مستقلة، و عمل مباشر مع الجماهير.
يجدد التجمع دعمه لنضال الشعب الصحراوي من أجل تقرير مصيره.
التعاون مع الصحراويين و المغاربة في الحركة المناضلة هو الدليل على هذا الترابط الأخوي، مع إدانة ما يسمى الحركة الشبه صهيونية، و الشوفينية من العصبة الفاشية "للحركة التي تدَعي كونها حركة ثقافية أمازيغية" و التي اغتالت رفيقين في ماي 2007، عبد الرحيم الحسناوي و محمد ساسيوي.
عاش نضال الإتحاد الوطني لطلبة المغرب.
عاش النهج الديمقراطي القاعدي البرنامج المرحلي (ماركسي لينيني).
ليسقط النظام الرجعي الفاشي و سياسته اللاوطنية، اللاديمقراطية، اللاشعبية !
تجمع المناضلين المغاربة بالمهجر للأعمال و النضال.
النص الأصلي بعنوان
Appel du Collectif des Militants du Maroc de l'Immigration d'Action et de Lutte
ترجمة : عسو الخطابي.
ترجمة : عسو الخطابي.
0 commentaires:
إرسال تعليق